حدثت هذة القصة بالفصل لعائله طيبة السمعه لديها ابن فاسد الاخلاق و الخلق ,تعرف على فتاة ادت الى مشكلة كبيره جدثت له و لعائلتة , حيث تعرف على تلك الفتاة عن طريق الفيس بوك, حيث استدرك تلك الشاب الفتاة بالكلام الطيب الحسن , و قام بالضحك عليها حتى وقعت فى حبة و هو لا يدرى المصيبه التى سوف تحل بة . فقام الشاب بالاتصال باصدقائه , ليثبت لهم صحيح قوله , ان هناك فتاة تحبه , و احضرهم جميعا ليثبت ذالك لهم فحضر اصدقائه الى شقتة فى انتظار الفتاة , و قبل وصول الفتاة بدقائق اتصلت امة تخبرة بان والده فى حالة صحيه خطرة فترك أصدقاءه، وقال لهم حينما تأتي الفتاة إفعلوا معها ما يحلوا لكم، سأذهب أنا لأرى أمر والدي , وغادر البيت وترك أصدقاءه في بيته في إنتظار الفتاة !!! و حضرت الفتاة، وإغتصبوها هؤلاء الذئاب معدومي الضمير ,ثم تركوا المنزل، وذهبوا وتركوها في حالة إغماء بينما تدور هذه الأحداث كان الشاب مع والده ليتطمأن عليه، فجاءت إليه أمه .وقالت له، ألم تأتي بأختك معك؟ قال لها اختي؟ تأتي معي من أين؟ قال لقد أرسناها لك لتحضرك، لأنك لم تكن تستجيب لمكالماتنا لك على الهاتف , فخرج الشاب مسرعاً من بيت والده وف