التخطي إلى المحتوى الرئيسي

شاب يتحدى { الله } أن يميته بعد ساعة ؟؟ " فيميته كالحمار " انظر ماذا حدث له ""


.. هناك شاب جالس مع اصدقائه , تحدى الله ان يمتة بعد ساعه , انظر ماذا حدث له 
فى دوله عربيه من احد الدول , شاب فى احد الكليات و قف وسط اصدقائه و استاتذته و قال :
ان كان الله موجوداً فليميتني بعد ساعة..
وكان مشهداً عجيباً شهده الطلاب والأساتذة في الكلية .. ومرت الدقائق بسرعة وحين أتمت الساعة دقائقها .. انتفض
الطلاب . بزهو وتحدي وهو يقول لزملائه أرأيتم لو كان الله موجوداً لأماتني …
وانصرف الطلاب …وفيهم من قال ان الله أمهله لحكمه وفيهم من هز رأسه وسخر منه .. اما الشاب فذهب الى أهله
مسروراً .. وكانه اثبت بدليل عقلي لم يسبقه أحد ان الله غير موجود , وان الانسان خلق هملا لا يعرف ربه وليس له ميعاد ولاحساب ..ودخل الى منزله .. واذا والدته قد أعدت الطعام .. واذا والده قد أخذ مكانه على المائدة ينتظره .. وهرع الشاب الى
المغسلة ليغسل يديه ووجهه .. ثم .. نشفهما بالمنديل
فأذا به يسقط على الأرض جثة لا حراك لها فقد سقط ميتاً .. وقد أثبت الطبيب الشرعي في تقريره ان موته كان بسبب
دخول ماء .. الى اذنه
والمعروف علمياً ان الحمار {عزكم الله}اذا دخل في اذنه ماء يموت .. وقد ابى الله ان لا يموت .. الا كما يموت الحمار.
أشهد أن لا اله الا الله وأن محمداً رسول الله سبحان الله اللهم أحسن خاتمتنا أجمعين ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
يا سبحان الله ان الله كبير عظيم لا يزل ولا يقهر .
اشهدوا ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد رسول الله 


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد صور جديده هدير مكاوي single mother

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف وعشان تشوووف الفيديو خش هنا

تعرف علي حياه هدير مكاوي الزانيه التي انجبت طفل وابوها رفض الاعتراف به

البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...