بأختصار

رغم التحذيرات المستمرة التي يقدمها الخبراء من خطورة وضع الهاتف تحت الوسائد، إلا أن الكثير يقابلون هذه النصائح بلامبالاة، الأمر الذي يؤدي إلى استمرار مشكلة انفجار واحتراق بطاريات الهواتف الذكية دون حل جذري يتصدى لهذه المسألة، ودون التعلم من تجارب سابقة حدثت لمستخدمين بعضهم أصيبوا بحروق متعددة الدرجات بسبب هاتفه.   ومؤخراً نشرت قصة أخرى لا تختلف كثيراً عن القصص السابقة في مسلسل الحروق والإصابات التي تخلفها الهواتف الذكية، حيث خلف هاتف “آي فون” صاحبه مصاباً بحرق عمقه بوصتين في ذراعه، نتيجة وضعه للهاتف أسفل وسادته وأثناء استغراقه في نوم عميق.   واعتاد جاك بيكر (18 عاماً) لاعب رجبي ويقطن في مقاطعة باركشير البريطانية اصطحاب هاتفه “آي فون 5″ إلى سريره ووضعه أسفل وسادته لكتابة رسائل نصية وإجراء دردشة مع الأصدقاء ومطالعة فيس بوك، وإذا به في صباح يوم ما استيقظ ليجد ثقباً كبيراً في ذراعه.   ذهب إلى الطبيب وأعطاه مضاداً حيوياً منعاً من حدوث التهابات، لكنه عاد مرة أخرى إلى المستشفى، بعدما أحدث الجرح قرحة سوداء اللون توغلت إلى عضلات الذراع، مسببة آلاماً مبرحة لبيكر، حسبما ورد في صحي

عملت الفنانة اللبنانية لاميتا فرنجية كـ«موديل»منذ صغرها، حيث تمتعت بقوام مثالي منحها القدرة على اقتحام مجال عرض الأزياء بسرعة والنجاح فيه، ومن هنا انطلقت إلى أضواء الشهرة والنجومية.   لاميتا التي حلت وصيفة أولى لملكة جمال لبنان لعام 2004، دائماً ما تستعيد ذكريات أعمالها كـ«موديل» للعديد من الماركات العالمية في مراهقتها، وذلك من خلال صور تنشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، والتي تحظى دائماً بإعجاب محبيها مؤكدين أن الفنانة مازالت مختفظة برونقها على الرغم من تجاوزها الثلاثين من عمرها.   إلا أن صورة جديدة نشرتها لاميتا التي شاركت أيضاً في مسابة ملكة جمال العالم لعام 2005، أبهرت متابعيها حتى أنهم أطلقوها عليها لقب «قمر 14»، وهي صورة ظهرت فيها الفنانة في حمام سباحة خلال فترة عملها كـ«موديل» وهي في الـ14 من عمرها، غير أن ملامحها وشكلها في الصورة أظهرتها امراة مثيرة ومنحتها عمر أكبر من عمرها.

أعلنت المذيعة ريهام سعيد، الأربعاء، اعتزالها التمثيل وتفرغها لوظيفتها الإعلامية، لتثير بذلك التصريح الكثير من الجدل الذي صاحبها منذ ظهورها.   بدأت «سعيد» حياتها المهنية مذيعة في قناة النيل للمنوعات، ثم انتقلت لـ«المحور» وقدمت عدة برامج، لكنها بدأت في الانتشار عام 2003، بعد تقديمها برنامج «صبايا»، الذي ما زال يصاحب مشوارها الإعلامي حتى الآن، ومنذ ذلك الحين صاحبتها حالة من الجدل والشهرة الواسعة.   ويبدو أن الجدل الذي صاحب ظهورها شجعها على خوض مهنة التمثيل، إلا أنه رغم تقديمها أول أدوارها الفنية في 2005، أي ما يقرب من 10 سنوات، لكنها لم تجد الصدى الذي لاقته في برامجها.   وقدمت «سعيد» أول أدوارها بالدراما في مسلسل «المرسى والبحار»، من تأليف محمد جلال عبدالقوي، وبطولة يحيى الفخراني، ورغم أن معطيات قصة كتبها «عبدالقوي» وممثلًا بحجم «الفخراني» يضمن نجاح أي عمل فني، إلا أن العمل كان بادرة سيئة لريهام سعيد، ولم يلق نجاحًا بل إن «الفخراني» تبرأ منه فيما بعد.   ولم تمنع بدايات «ريهام» السيئة رغبتها في خوض التمثيل مرة ثانية، حيث عادت بعد ذلك لتقدم أدوارًا عدة قد تساهم في مرحلة انتشارها، مثل «ا

على الرغم من تصريحاتها السابقة التي وصلت إلى حد اتهام القائمين على العمل بسرقة فكرتها، عادت المخرجة إيناس الدغيدي لتؤكد أن مسلسل “سرايا عابدين” الذي عرض أول أجزائه على شاشة “ام بي سي” خلال شهر رمضان الماضي، لا يتطابق مع مسلسها “عصر الحريم” الذي تعمل عليه الآن.   وقالت ايناس في حوارها مع مجلة “نواعم”: “تابعت المسلسل وبالفعل هناك تشابه في الزمن التاريخي، وأيضًا في شخصية خوشيار هانم التي تقدّمها يسرا في العمل حيث إنه في مسلسلي كان من المفترض أن تقدّمها رغدة، ولكن هناك فارقا كبيرا بين العملين ولا تشابه في الأحداث غير الفترة الزمنية، كما أن الخديوي إسماعيل ليس محور الأحداث مثل “سرايا عابدين” بل مستشاروه وأيضًا راندا وهي ابنته من إحدى جارياته، وهي قصة حقيقية مأخوذة من كتاب “قوت القلوب الدمرداشية” وكيف تعامل الخديوي اسماعيل مع الجواري وكيف سعت الجارية لتحرّر نفسها”.   وأضافت إيناس: “لا اخشى تقديم تجربتي في الوقت الذي يتعرض فيه “سرايا عابدين” لهجوم كبير لأن هناك فرقًا كبيرًا بين العملين، كما أني لا اخشى المنافسة حيث سيُعرض المسلسلان في رمضان المقبل، ويشارك في إنتاج المسلسل ثلاث جه

كشفت الراقصة لوسى، عن أجرها فى الحفلات التى ترقص فيها، مؤكدة انها قد تتقاضى 100 ألف جنيه فى حفلة وحفلة اخرى قد تتقاضى فيها 500 الف جنيه.   وأضافت لوسى، خلال لقاء لها ببرنامج “بين اتنين” على فضائية “المحور” اليوم الثلاثاء، انا راقصة مصر الاولى، نافية وجود اى عداوة بينها وبين الراقصة فيفى عبده.   وبكت لوسى على شهداء مصر، مضيفة “الناس اللى بتموت من غير سبب اكثر حاجة بتوجعى وبتبكينى ولذلك لم استطع العمل لفترة”.   وكشفت لوسى عن اسمها الحقيقى وهو “انعام سعد محمد عبد الوهاب”، موضحة ان والدتها هى من اطلقت عليها لوسى. واضافت “مكنتش اعرف انى اصولى فلسطينية وكنت برقص وانا فى المدرسة وتركت المدرسة ورقصت فى الافراح علشان نقدر نعيش وواجبى انى اكافح “.

تعد الوفيات من جراء النوم أثناء القيادة من أبرز أسباب حوادث السير على الطريق السريع وبناء عليه صممت كرسي قيادة مهمتها تنبيه السائق لمجرد شعوره بالنعاس. قد تصبح مخاطر النوم أثناء القيادة قريبا شيئا من الماضي مع تطوير مقاعد سيارات من شأنها إنذار السائق لمجرد البدء بإسدال الرأس قليلا الى الأسفل وهي إحدى علامات فقدان اليقظة والشعور بالنعاس. ويعمل باحثون في جامعة نوتنغهام ترينت على تطوية جهاز استشعار يزرع داخل نسيج مقاعد السيارات مهمته تتبع ضربات القلب لدى السائق في محاولة لإنقاذ أرواح الملايين ممن يسرقهم التعب من حالة التأهب أثناء القيادة. وتسجل حوادث السير بسبب النوم واحدة من خمس حوادث تحصل على الطرقات السريعة وفقا لدراسة أجرتها وزارة النقل. ويعمل نظام الاستشعار وفق تقنية مبرمجة تتبع إشارات القلب وعلى أساسها يتم تحذير السائق لوجود خطر. وإذا ما تجاهل السائق التنبيهات أو فشل في استعادة نشاطه مجددا يقوم البرنامج بتوجيه السيارة لاسلكيا وبلطف كما يرسل معلومات عبر شبكة لاسلكية إلى مركز التحكم لاتخاذ مزيد من الإجراءات.

رجلين كانا فى الصحراء وكانا يضلان الطريق ثم رايا نورا خافتا من على بعد فقصدا اليه حتى بلغا منزل منفردا فا استقبلهم صاحب المنزل وزوجته ودخلا الى احد الغرف للنوم وارق احدهم ولم يستطع النوم فظل ساهرا  وسمع همس وانصت جيدا واذا بصاحب البيت يقول زوجته لم لانذبح الاثنين معا فقالت الزوجه نعم ازبح الاثنين فملك الرعب والفزع قلب الرجل وايقظ صاحبه ولم يغمض لهاما جفن وهم يتوقعون ان يهجم عليهم الزوج فلم يتنفس السبح اخذ الرجلين يتاهبان للتسلل  والخروح واذا با الزوجه تدخل عليهم وبيدها دجاجتين ناضجتين وهى تقول لكل مكما الدجاجه يتزود بها فى السفر عند ذلك زال خوف الرجلين ولا ما انفسهم وشكرا الزوجه على حسن الضيافه  فهى قصه رائعه حقا ومشوقه فى نفس التوقيت فهى تعلمنا عدم التسرع فى بعض الاوقات ولكنه كان تصرف متوقعا من الرجلين فى مثل هذا الموقف الصبع الذى كانا فيه !!

عائله تخطف ابنها من المستشفى تقوم الشرطه البريطانيه با التعاون مع محققين فرنسيين عن طفل فى الخامسه من عمره مصاب بورم فى الدماغ قام اهله بخطفه...تقوم الشرطه البريطانيه با التعاون مع محققين فرنسيين عن طفل فى الخامسه من عمره مصاب بورم فى الدماغ قام اهله بخطفه من المستشفى فى بريطنيا وهو فى حاه خطره وقالت المتحدث با اسم الشرطه ان عائله الطفل خطفته من مستشفى فى جنوب انجليترا ثم ركبا مع طفلهما واشقائه السته عباره با اتجاه شمال فرنسا وبحسب المتحدث فان الطفل فى وضع خطر يحتاج الى المتابعه الطبيه العاجله وانه لايقد على المشى او الكلام او حتى يستطيع الحركه وقال احد اشقاء ان العائه من الطائفه اليهوديه التى ترفض نقل الدم من شخص الى اخر لكن الاسباب وراء الحادثه لم تعد واضحه وحتى الان فهم فى حاجه الى معرفه مايدور وراء هذه العائله فمن الواضح ان سبب خطفهم الولد خارج المشفى ليس النقص فى الاحتياجات الماديه ولكنه تبعا لعقيديتهم وتبحث الشرطه با التعاون بين البلدتين بريطانيا وفرنسا عن الطفل الصغير والذى هو فى حاله خطره وهو مهدد با الموت !!