التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بالصور .. هدير مكاوي تثير الجدل وصور ساخنه جدا ورسالتها للمهاجمين عليها

حكاية بدأت بتدوينة كتبتها هدير مكاوي مع بداية شهر يناير عام 2017 فقالت: «بما أن 2017 هو عام المرأة، فأنا قررت أبدأ بمواجهة كل حاجة، وأقول أد أيه بنعانى في مجتمع عبارة عن غابة فعليا... أنا بنت مصرية أهلي جواهم حنان الدنيا الصراحة بس على الغريب، ولان دايما كنت بحس بالوحدة والمشكلات والاختلافات بتكبر قررت استقل من سنين».
وتحكي هدير قصتها قائلة: «واجهت الحياة لوحدى بعد النادي والدروس الخاصة والمدارس اللى نصها أقارب، واجهت المجتمع اللى مش هتكلم عنه لأنكم عارفينه تمامًا، مش هتكلم عن الأزمات اللى مريت بيها في حياتى وأد أيه هي متعبة ومرهقة نفسيًا، ولولا الأصدقاء الجدعان اللى في منهم مش بنتكلم حتى دلوقتى عمرى ما هنسي وقفتهم جنبي ومساندتهم ليا كل ما بقع، ومش هنسي كمان اللى مثلوا أنهم أصحاب».

خروج ادم ابن هدير 

وكان أمس موعد لقاء آدم مع الحياة دون هوية، ليواجه مصيره المحتوم، وهنا بدأ النشطاء في تدشين هاشتاج «أدم هدير مكاوى» هنا علقت شيماء طلبة: «الموضوع مش هدير، الموضوع حق آدم في الحياة، هدير أخدت قرار هي واللى كانت مرتبطة بيه، هي شالت تبعاته وهو تنصل، عشان المجتمع مايقولش عنه حاجه، هدير كانت معترفة بتجربتها فخورة بيها، الزوج كان بيسرق ظرف هي فيه، ووقت ما خلص الكدبة رفضها، كل ده كوم وحق آدم في حياة كريمة حاجة تانية. آدم مواطن مصري، الدولة لازم يكون عندها حل بقانون ما يظلمش آدم وأمه».

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد صور جديده هدير مكاوي single mother

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف وعشان تشوووف الفيديو خش هنا

تعرف علي حياه هدير مكاوي الزانيه التي انجبت طفل وابوها رفض الاعتراف به

البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...