التخطي إلى المحتوى الرئيسي

محلب: مشهد تخريب الجامعات المصرية العام الماضى لن يتكرر


قال المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء، إن المجتمع المصرى حريص على النظر إلى بناء دولته بسواعد الشباب الجامعيين، موضحا أن مقرات الجامعة أنشئت من أجل أن تكون بوتقة للتعليم والثقافة والتنوير وليست للتخريب، قائلا "اللى بيخرب محدش هيقبله مش الحكومة والدولة بس لحرص الأهالى على إرسال أبنائهم للتعليم". وأكد "محلب" فى مداخلة لبرنامج "حقائق وأسرار" مع مصطفى بكرى، على فضائية صدى البلد، اليوم الجمعة، وضوح قانون الجامعات حيال الأمور الخاصة بالتخريب وإتلاف الجامعات، منوها إلى أن مشهد تخريب الجامعات المصرية الذى حدث بالعام الماضى لن يكون موجوداً مع بدء الدراسة. وتابع "محلب" كلامه فى ذات السياق قائلا "عملية الفرقة والاختلاف التى خلقها فصيل معين فى المجتمع المصرى أمر غريب ودخيل على المصريين".

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد صور جديده هدير مكاوي single mother

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف وعشان تشوووف الفيديو خش هنا

تعرف علي حياه هدير مكاوي الزانيه التي انجبت طفل وابوها رفض الاعتراف به

البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...