التخطي إلى المحتوى الرئيسي

قصة بنت تعيش علي المحرمات فانظر ماذا حدث لها


تعيش في زمن المحرمات ، نعيش في زمن يملأه الحياة الحرام ، نعيش في زمن كثرت فيه المعاصي ، بل أصبح الكثير من الفتيات و الشباب يتباهي بالمعاصي كثيراً ، نعيش في زمن يرتكب الكثير من المحرمات وذلك من أجل دنيا فانية ، ياربي ارحمني و ارحم شباب الامة الاسلامية من الوقوع في المحرمات ، حيث ان قصة اليوم تتكلم عن فتاة تعيش علي هذه المحرمات بل انها تربت علي ان تعيش في الحياة الحرام و جدير بالذكر ان هذه الفتاة ابتعدت عن الله كثيراً فاصبحت تحب العيش بطريقة محرمة ، أصبحت تعيش في جو اقل ما يقال عنه انه حرام × حرام
هذه الفتاة التي تربت على المحرمات كثيراً والتي تربت ان تكون بعيدة كل البعد عن طريق الله ، حيث ان هذه الفتاة لا تعرف العيب ولا حتى الخطأ و لاحتي الحرام من الحلال ، هذه الفتاة للاسف لم تجد من ينصحها ولا يردها الى صوابها ولا يرشدها الي الطريق الحلال .
حيث كان الاب والام لا يعرفون الغط ولا حتى الاخلاق والدين وفى يوم من الايام وكالعادة ذهبت الفتاة للسهرات الخاصه التي اعتادت الذهاب اليها ، والمسكينة كانت في حالة لا يرثي لها بل كانت سكرانه ثم ناداها احدى الرجال بالقب وردت عليه رد مش هتتوقعه ابدا ،حيث قالت...!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد صور جديده هدير مكاوي single mother

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف وعشان تشوووف الفيديو خش هنا

تعرف علي حياه هدير مكاوي الزانيه التي انجبت طفل وابوها رفض الاعتراف به

البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...