التخطي إلى المحتوى الرئيسي

امرأة ذهبت الى منزل طبيب فى منتصف الليل وطلبت منه طلب غرريب .. لن تصدق ما طلبته




اقامت نقابة الاطباء فى انجلتر حفلة لتخرج الاطباء الجدد ﻗﺪ ﺷﻬﺪ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻰ ﻓﻰ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺤﻴﻦ .ﻭﻗﺎﻡ ﻧﻘﻴﺐ ﺍﻻﻃﺒﺎﺀ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﺑﺎﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻨﺼﺎﺋﺢ ﺍﻟﻮﺍﺟﺒﺔ ﻟﻬﻮﻻﺀ ﺍﻟﺨﺮﻳﺠﻴﻦ ﺍﻟﺠﺪﺩ ﻭﺭﻭﻯ ﻟﻬﻢ ﻣﺎ ﻳﻠﻰ : ﻗﺎﻝ : " ﻃﺮﻗﺖ ﺑﺎﺑﻰ ﺑﻌﺪ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﻟﻴﻠﻪ ﻋﺎﺻﻔﺔ ﺳﻴﺪﺓ ﻋﺠﻮﺯ ﻭﻗﺎﻟﺖ " ﺍﻟﺤﻘﻨﻰ ﻳﺎ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻃﻔﻠﻰ ﻣﺮﻳﺾ ﻭﻫﻮ ﻓﻰﺣﺎﻟﺔ ﺧﻄﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍَ , ﺃﺭﺟﻮﻙ ﺃﻥ ﺗﻔﻌﻞ ﺃﻯ ﺷﻰﺀ ﻻﻧﻘﺎﺫﻩ . ﻓﺄﺳﺮﻋﺖ ﻏﻴﺮ ﻣﺒﺎﻝ ﺑﺎﻟﺰﻭﺍﺑﻊ ﺍﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﻭﺍﻟﺒﺮﺩ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﻤﻄﺮ ﺍﻟﻐﺰﻳﺮ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﺴﻜﻨﻬﺎ ﻓﻰ ﺿﻮﺍﺣﻰ ﻟﻨﺪﻥﻭﻫﻨﺎﻙ ﻭﺑﻌﺪ ﺭﺣﻠﺔ ﺷﺎﻗﺔﻭﺟﺪﺕ ﻣﻨﺰﻟﻬﺎ ﺍﻟﺬﻯ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ﺣﻴﺚ ﺗﻌﻴﺶﻓﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﻓﻰ ﺯﺍﻭﻳﺔ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻳﺌﻦ ﻭﻳﺘﺄﻟﻢ ﺑﺸﺪﺓ . ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺩﻳﺖ ﻭﺍﺟﺒﻰ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺾﻧﺎﻭﻟﺘﻨﻰ ﺍﻷﻡ ﻛﻴﺴﺎ ﺻﻐﻴﺮﺍ ﺑﻪ ﻧﻘﻮﺩ ﻓﺮﻓﻀﺖ ﺃﻥ ﺁﺧﺬ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻴﺲﻭﺭﺩﺩﺗﻪ ﻟﻬﺎ ﺑﻠﻄﻒ ﻣﻌﺘﺬﺭﺍَ ﻋﻦ ﻧﻮﺍﻝ ﺃﺟﺮﻯ ,ﻭﺗﻌﻬﺪﺕ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻟﺸﻔﺎﺀ .ﻭﺗﺎﺑﻊ ﻧﻘﻴﺐ ﺍﻻﻃﺒﺎﺀ ﻛﻼﻣﻪ ﻗﺎﺋﻶ ﻫﺬﻩ ﻫﻰ ﻣﻬﻨﺔ ﺍﻟﻄﺐ ﻭﺍﻟﻄﺒﻴﺐﺇﻧﻬﺎ ﺃﻗﺮﺏ ﺍﻟﻤﻬﻦ ﺇﺍﻟﻰ ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﺑﻞﻭﻣﻦ ﺃﻗﺮﺏ ﺍﻟﻤﻬﻦ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﺧﻼﻕ ﺍﻟﺘﻲ ﺩﻋﺎ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ....ﻭﻣﺎ ﻛﺎﺩ ﻧﻘﻴﺐ ﺍﻻﻃﺒﺎﺀ ﻳﻨﻬﻰ ﻛﻼﻣﻪ ﺣﺘﻰ ﻗﻔﺰ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀﻣﻦ ﻣﻘﻌﺪﻩ ﻭﺍﺗﺠﻪ ﺍﻟﻰ ﻣﻨﺼﺔ ﺍﻟﺨﻄﺎﺑﺔ ﻗﺎﺋﻼَ :" ﺇﺳﻤﺢ ﻟﻰ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻯ ﺍﻟﻨﻘﻴﺐ ﺃﻥ ﺃﻗﺒﻞ ﻳﺪﻙ ..."ﻣﻨﺬ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﻋﺎﻣﺎ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﺑﺤﺚ ﻋﻨﻚ ﻓﺄﻧﺎ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﻟﺬﻯ ﺫﻛﺮﺗﻪ ﻓﻰ ﺣﺪﻳﺜﻚ ﺍﻻﻥ... ﺁﻩ ﻓﻠﺘﺴﻌﺪ ﺃﻣﻰ ﺍﻵﻥ ﻭﺗﻬﻨﺄ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺻﻴﺘﻬﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓﻟﻰ ﻫﻰ ﺃﻥ ﺍﻋﺜﺮ ﻋﻠﻴﻚ ﻹﻛﺎﻓﺌﻚ ﺑﻤﺎ ﺃﺣﺴﻨﺖ ﺑﻪ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻓﻰ ﻓﻘﺮﻧﺎ

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد صور جديده هدير مكاوي single mother

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف وعشان تشوووف الفيديو خش هنا

تعرف علي حياه هدير مكاوي الزانيه التي انجبت طفل وابوها رفض الاعتراف به

البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...