التخطي إلى المحتوى الرئيسي

امرأة حاولت التخلص من الجنين ولكن كانت الصدمه ...

في عيادة النسائية تقدمت إحدى السيدات للطبيبة وقالت لها متذمرة: أنا بحاجة لمساعدتك، إن طفلي الأول لم يتم عامه الأول بعد، وأنا الآن حامل بالطفل الثاني، ولا أستطيع تحمل مسؤولية طفلين صغيرين الآن بالإضافة إلى مسؤولياتي الأخرى لذا هل يمكنك مساعدتي ؟؟
لذا هل يمكنك مساعدتي ؟؟  أجابت الطبيبة: وكيف ذلك ؟ 
ردت الأم: هل يمكنك أن تجري لي عملية إجهاض للتخلص من الجنين ؟؟!! سكتت الطبيبة برهة ثم قالت: ولكن هذا سيعرض حياتك للخطر، ما رأيك بحل أكثر سلامة لك؟ أجابت الأم فرحة بعد أن اطمأنت لاستجابة الطبيبة: وما هو هذا الحل؟ 
قالت الطبيبة: بما أنك لا تستطيعين تحمل مسؤولية طفلين في وقت واحد إذا يمكننا أن نتخلص من الطفل الأول ونبقي على الجنين وبهذا لا تعرضين نفسك للعملية وتكونين أما لطفل واحد فقط!! ردت الأم مذعورة: مستحيل، ماذا تقولين، هذه جريمة. أتدركين أنك تتحدثين عن ابني؟ فقالت الطبيبة بهدوء: طننت أن هذا الحل أفضل فكلاهما أطفالك ولا فرق بين قتل طفل رضيع وجنين لم ير النور بعد ففي كلتا الحالتين سيموت أحدهما.. أطرقت الأم رأسها وقد فهمت مقصد الطبيبة وغادرت العيادة بعد أن سجلت موعد المراجعة الشهري..  الاطفال نعمه لايعرف قيمتها الا من حرم منها اللهم ارزق جميع نساء المسلمين بالذرية الصالحة 
امرأة حاولت التخلص من الجنين ولكن كانت الصدمه ..!!!!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد صور جديده هدير مكاوي single mother

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف وعشان تشوووف الفيديو خش هنا

تعرف علي حياه هدير مكاوي الزانيه التي انجبت طفل وابوها رفض الاعتراف به

البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...