التخطي إلى المحتوى الرئيسي

شروط السلطانة “هيام” للعودة الى تركيا

3297

وضعت الفنانة التركية مريم أوزيرلي الشهيرة بـ«السلطانة هيام» 5 شروط لإتمام الاتفاق الذي أبرمته مع قناة ستار T.V، لتعود إلى الشاشة مرة أخرى من خلالها، بعد فترة غابت فيها عن الساحة الفنية في أعقاب الحمل والولادة.


وقد أوردت أخبار واردة أنذاك، أن مغادرة مريم اوزرلي لتركيا يعود لحملها، إذ غادرت تركيا الى ألمانيا بعدما ضايقتها الصحافة بسبب دورها في مسلسل “حريم السلطان”.

حاليا سيكون رجوع ” مريم أوزيرلي” الى تركيا معقودا بشروط، اعتبرتها الصحافة قاسية، مريم ستحصل على 2 مليون ليرة، مقابل احتكارها كوجه إعلاني لقناة ستار T.V، وفي نفس الوقت وضعت شروطاً قاسية لتأمين نفسها وصحتها خلال فترة عملها في تركيا، وذلك لتتجنب الإصابة بمتلازمة الإرهاق، التي سبق وتعرضت لها بسبب طول ساعات التصوير في مسلسل «حريم السلطان» على مدى ثلاث مواسم، وتضم شروطها:

-ألا تزيد عدد ساعات العمل 9 ساعات.
- ستختار مريم المنتج الذي ترغب بالعمل معه.
- أن تتقاضى 60 ألف ليرة عن الحلقة الواحدة.
- أن يتم تأجير منزل لها في إسطنبول، على أن يتحمل المنتج تكلفته.
- أن تعمل لمدة 3 أيام إسبوعياً، على أن تقضي باقي الأسبوع في ألمانيا مع عائلتها، ويتحمل المنتج أيضاً تذاكر سفرها.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد صور جديده هدير مكاوي single mother

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف وعشان تشوووف الفيديو خش هنا

تعرف علي حياه هدير مكاوي الزانيه التي انجبت طفل وابوها رفض الاعتراف به

البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...