البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...
نفى الدكتور يوسف خليفة رئيس قطاع الآثار المصرية بوزارة الآثار ما تردد عن انهيار هرم زوسر المدرج بسقارة، مؤكدا أن تلك الشائعات عبارة عن خطة ممنهجة يتبناها عدد من أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية بهدف تكسير عظام جهود الوزارات الواعدة خاصة وزارة الآثار برئاسة الدكتور ممدوح الدماطى. وأشار خليفة، لوكالة أنباء الشرق الأوسط، إلى أن مهندسين على أعلى مستوى من اليونسكو أثبتوا فى تقريرهم أن عمليات الترميم المنفذة حاليا بهرم زوسر جيدة وعلى أعلى مستوى من المهنية. وأضاف أن وزير الآثار كان فى زيارة الأسبوع الماضى لمنطقة سقارة الأثرية، رافقه خلالها الدكتور مصطفى الغمراوى الأستاذ بكلية الهندسة والمشرف على عملية ترميم الهرم ووجه بسرعة استكمال عمليات الترميم بالمنطقة الأثرية.
تعليقات
إرسال تعليق