التخطي إلى المحتوى الرئيسي

شاهد ما هو الخطأ الكارثي في فيلم ملاكي الإسكندرية و الذي لم يلاحظه الكثيرين .. سلسلة أخطاء الأفلام


الفيلم الرائع ملاكي الإسكندرية .. يعتبر من الأفلام الغامضة و الرائعة في تاريخ السينما المصرية قام ببطولته مجموعة منانين الرائعين علي رأسهم الفنان أحمد عز و نور و غيرهم و علي الرغم من نجاح الفيلم إلا أنه لم يفلت من قن الفائمة الأخطاء السينمائية الكبيرة و التي لا يكتشفها إلا من كان يركز في الفيلم طوال مدة عرضة و اليوم سنبدأ معكم سلسلة أخطاء الأفلام المصرية و الخطأ في فيلم ملاكي الإسكندرية كان مبالغ فيه زيادة عن اللازم أحب منتجوا الفيلم أن يضيفوا المتعة علي الفيلم حيث أنه في بداية الفيلم يقتل خالد زكي و الدم يغطي وجهه و ينزف بشدة و لكن المؤلف حينما كشف الحقيقة تبين أن الفنان خالد زكي قد ضرب برصاصة في قلبة و تقوقع صناع الفيلم علي أنفسهم صراحاً

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد صور جديده هدير مكاوي single mother

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف وعشان تشوووف الفيديو خش هنا

تعرف علي حياه هدير مكاوي الزانيه التي انجبت طفل وابوها رفض الاعتراف به

البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...