التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مصر تنفي اقتراح إقامة دولة فلسطينية في جزء من سيناء

نفى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ما تناقلته وسائل إعلام إسرائيلية عن موافقة بلاده على إقامة دولة فلسطينية في قطاع غزة وجزء من سيناء تحت سيطرة السلطة الفلسطينية.
وأكد السيسي، في كلمة ألقاها أمام احتفالية بمناسبة عيد المعلم في مصر، ألا "أحد يملك أن يفعل ذلك".وكانت إحدى قنوات التلفزيون الإسرائيلي قد تحدثت في وقت سابق عن وجود مقترح من الرئيس المصري لنظيره الفلسطيني محمود عباس بمنح الفلسطينيين جزءًا من أراضي سيناء، تقدر مساحتها بـ1600 كيلو متر مربع لإقامة دولة فلسطينية عليها، خلال اللقاء الذي جمعهما الأحد.
إلا أن وزارة الخارجية المصرية نفت ذلك، مؤكدة على أن هذا الأمر "عارٍ تماما من الصحة"، مطالبة الإعلام بضرورة تحري الدقة في نقل مثل تلك الأخبار.
نفي فلسطيني
ونفى الناطق باسم الحكومة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، في بيان له ما تردد، وقال إن الرئيس المصري "لم يعرض ولم يتطرق لمثل هذا الموضوع المرفوض فلسطينيا ومصريا وعربيا، لا من قريب ولا من بعيد".
وأكد أبو ردينة رفض الرئيس الفلسطيني محمود عباس لأي عرض "لا يلبي طموحات وأهداف شعبه الفلسطيني في الحرية والاستقلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس".
وكان السيسي قد التقى عباس الأحد لبحث آخر تطورات القضية الفلسطينية، بحضور وزيري الخارجية المصري والفلسطيني وعدد من المسؤولين من الجانبين.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد صور جديده هدير مكاوي single mother

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف وعشان تشوووف الفيديو خش هنا

تعرف علي حياه هدير مكاوي الزانيه التي انجبت طفل وابوها رفض الاعتراف به

البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...