التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حقيقة صورة الراقصة صافيناز والمخرج مراد مصطفى على السرير

أوضح المخرج مراد مصطفى، والذى يعمل مساعد مخرج أول فى فيلم "عمر وسلوى" التى تقوم ببطولته الراقصة صافيناز وكريم محمود عبد العزيز والمطربة بوسى، حقيقة الصورة التى جمعته بالراقصة صافيناز، وأثارت الجدل وتداولها عدد من المواقع الإلكترونية على أنها صورة تجمع صافيناز وزوجها على السرير. وقال مراد لــ"اليوم السابع" إن الصورة من كواليس الفيلم الذى يعمل به مساعد مخرج أول، وإن الصورة التقطت له أثناء تلقينه صافيناز مشهدًا من الفيلم، وتحفيظه لها، خاصة وأنها لا تستطيع قراءة اللغة العربية، وتابع: "واضح جدا أن الصورة من الكواليس لأن سيناريو الفيلم يظهر بوضوح فى يدى بالصورة". وعن الضجة التى أثيرت حول الصورة، قال مراد إنه لم يكن يتوقع ذلك أبدا، وأن السبب وراء ذلك هو اقتحام عدد من الصحفيين لحياته الخاصة، ونشر صورة من على حسابه الخاص بالفيس بوك دون الرجوع إليه، وتأويل الصورة حسب رؤية كاتب الخبر، وليس حسب حقيقة الأمر. وعن وصفه لصافيناز بأنها سيدة العالمين، قال مراد إنه أراد أن يعبر عن مدى إعجابه بها وبجمالها فقط لا غير، مؤكدا أن الكلمة عفوية، وتقال مثلما نقول رسول الحب أو الإنسانية، وبالتأكيد لا نقصد بكلمة رسول أيا من الرسل على سبيل المثال. أما عن تداول بعض النشطاء لصورة من صفحة الشرطة الإلكترونية، تشير إلى أن الشرطة تبحث عن المخرج مراد مصطفى، قال مراد إن تلك الصفحة مفبركة وغير حقيقة. يذكر أن مراد مصطفى تخرج من قصر السينما، قسم إخراج عام 2009، وكان من الأوائل على دفعته، وشارك كمساعد مخرج فى العديد من الأعمال التليفزيونية والسينمائية مع كبار المخرجين مثل المخرج مجدى أبو عميرة ومصطفى الشال، وفى السينما مع المخرج محمد أمين وأكرم فريد وإسماعيل فاروق. 


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد صور جديده هدير مكاوي single mother

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف وعشان تشوووف الفيديو خش هنا

تعرف علي حياه هدير مكاوي الزانيه التي انجبت طفل وابوها رفض الاعتراف به

البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...