التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بالصور| فتاة أمريكية تصور المتحرشين في شوارع نيويورك


التقطت فتاة أمريكية صورًا للأشخاص الذين يتعرضون لها في شوارع ولاية نيويورك الأمريكية، وجعلوها تشعر بعدم الارتياح أثناء السير.

تقول كارولين تومبكينز (22 عامًا)، التي انتقلت للعيش في حي بروكلين في العام 2011، إنها وجدت نفسها مترددة في مغادرة المنزل بسبب المضايقات التي تتعرض لها، مشيرة إلى أن أكثر التعليقات التي تسمعها في الشارع دائمًا هي Baby، فضلًا عن التعليقات البذيئة "التي لا تُصدق".

ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، عن كارولين قولها، إن المهام البسيطة كالذهاب إلى العمل أو المدرسة أو مجرد استقلال القطار إلى مكان ما، يستلزم معها سماع هذه التعليقات التي لا تشعرها بالارتياح، لافتة إلى كثير من التعليقات البذيئة التي يطالبها فيها المتحرشين بممارسة علاقة معها.

وتباينت ردود فعل الرجال، الذين التقطت كارولين لهم صور، بين فخورين بأنفسهم، وآخرون ركضوا بعيدًا أو غطوا وجوههم.

إضافة تسمية توضيحية


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد صور جديده هدير مكاوي single mother

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف وعشان تشوووف الفيديو خش هنا

تعرف علي حياه هدير مكاوي الزانيه التي انجبت طفل وابوها رفض الاعتراف به

البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...