التخطي إلى المحتوى الرئيسي

صراع ثعبانين على فأر ينتهي بابتلاع أحدهما الآخر!

3265
في واحد من أغرب مشاهد الطبيعة، انتهى الصراع بين حيتين بورميتين على فأر، بقيام حية بقتل غريمتها وابتلاعها.
 
وبثت قناة “ناشيونال جيوغرافيك” الفيديو على صفحتها على موقع “يوتيوب”، وفيه تظهر حية وهي ترفع رأسها وترسل لسانها تشم ما حولها؛ رغبة في الحصول على طعام، وفجأة شمت رائحة فأر، لكن كان قد سبقتها حية بورمية أخرى.
 
وهنا لجأت الحية الأضخم إلى أغرب وسيلة عقاب، لا لتحصل على الفأر، بل لتأكل الحية ذاتها، فاقتربت الحية الأضخم، والتفَّت على منافستها، ثم ضغطت عليها بقوة حتى خنقتها، وحطمت مركز التنفس داخل جسدها، مما قتل الحية، وبعدها راحت الحية تلف رأسها على رأس الأخرى وتبتلعها في مشهد مرعب.
 
وقالت الصفحة: إن المشهد سيذاع ضمن فقرات برنامج “ناشيونال جيوغرافيك في البرية” في التاسعة مساء الاثنين القادم 18 أغسطس.
 
والحية أو الأصلة البورمية من بين أكبر خمسة ثعابين ضخامة، إذ يصل طولها إلى أكثر من 7 أمتار وقد يصل وزنها إلى 90 كيلوجراماً، وهي من الثعابين العاصرة وغير السامة، وتعيش في جنوب شرق آسيا، ويكون لونها أصفر أو ذات نقوش بنية، وتتغذى هذه الأصلة في صغرها على القوارض والطيور، وعندما تكبر فإنها تتغذى على الطرائد الضخمة مثل الغزلان والخنازير البرية والكلاب في بعض الأحيان، وتعتمد في طريقة صيدها على عصر الفريسة حتى تموت، ثم تبدأ في أكلها.
 
وتؤكد العديد من المواقع المتخصصة في العناية بالحية البورمية وتربيتها، أنها يمكن أن تأكل الحيات من نوعها، لذا تنصح بعدم وضع حيتين معاً.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

شاهد صور جديده هدير مكاوي single mother

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف

شاهد حصري صور جديده ل هدير مكاوي ساخنه جدا +18 شاهد قبل الحذف وعشان تشوووف الفيديو خش هنا

تعرف علي حياه هدير مكاوي الزانيه التي انجبت طفل وابوها رفض الاعتراف به

البداية الفعلية لحكاية هدير، فقالت عنها: «من سنة وأكتر مريت بأزمة نفسية كبيرة بعد موت أغلى الناس عندى، ومعظم الأصدقاء يعرفوا دة، بعد ما خرجت من المستشفي ووقفت على رجلى حبيت إنسان بشكل يكاد يكون مرضي». وتابعت الحكاية: «اتفقنا على الجواز، ولأن كان في مشكلات مع والده، إضافة على كدة إن أهلي مكنوش حبينه، قررنا نتجوز، ولأن مفيش زواج عند مأذون الإ بموافقة ولى الأمر للبنت، جوازنا مكنش رسمى، والدته وأخوه كانوا عارفين، وعشت أنا وهو 3 شهور في نويبع، وقررنا نرجع عشان يبدأ شغل ونواجه المشكلات دى كلها، نظرًا لتعب باباه وإنى كنت واثقة إن والده تعبان كنت مطولة بالى وعشت سنة سوادها أكتر بكتير من الأوقات الحلوة المزيفة اللى فيها». وقالت هدير:«لما قررت أواجه الكل بحملى، كان الكل ضدى وأولهم أهلي، مش بطالبهم يغيروا عاداتهم وتقاليدهم، لكن كنت منتظرة منهم السند وإنى أوصل لحقى أنا وابنى مش أكتر، حقي قانوني ورسمى في توثيق الزواج مش مادي، لكن أهلي مش بس مكنوش جنبي، هما حاربونى وبقوا كتلة واحدة هما وأهل جوزى عليا». واستطردت هدير قائلة: «بغض النظر عن تفاصيل كتير، جوزى ووالد ابنى (محمود مصطفى فهيم برغوت)...